السبت، 16 يوليو 2011
. . .
كإنُ يقوُل
. . .
وآللہ يَ بعد هَـ آلكوُن
مَ أخليييييييييک
بسّ آبيكمُ تسألوُنہ
صامُ عن حِلّفہ آلکآذب
؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق